كان ألانبا افرأم السريانى يعمل قندلجى ( مهتم بالشموع والقناديل )
وأنة اتهم زورا من فتاة خاطئة وحين سالوها بعد ماوضعت طفل الخطية
ابن من هذا قالت أبن افرأيم القندلجى .....
** فحمل أبوها الطفل الى اسقف المدينة قائلا لة .. هذا ثمرة خطية افرأم .
** فاستدعى الاسقف الانبا افرام وقال لة ,,,,,,
احمل ثمرة خطيئتك وقام بطردة من الكنيسة
فتأثر القديس الى درجة كبيرة لكنة لم يدافع عن نفسة ...
*** وذات صباح
دخا افرأم الكنيسة وهو يحمل الطفل الرضيع بين يدية واسترحم الاب الاسقف ان يدخل ويقف امام الشعب ولو مرة واحدة
... وامام الدموع الغزيرة التى لم يستطيع الاب الاسقف مقاومتها سمح لة بالدخول
فوقف أمام الشعب ووضع الطفل امام المنجلية وقال ...
( ايها الطفل البرى ها انا ابوك )
فأذا بالطفل الرضيع يرفع اصبعة ويحرك بالنفى فى وسط ذهول الموجودين
فخرج افرأم تاركا الطفل فوق المنجلية بعد أن اظهر الرب برائته
حقا أن
الرب يدافع عنكم وانتم تصمتون